د.عمر مجبل المطلبي
في البلدان المتقدمة، لم يعد دعم ورعاية النشاطات الثقافية مختصراً على المؤسسات المتخصصة بل تجاوز ذلك إلى غيرها من الوزارات الاقتصادية والمالية والبنوك ومنظمات المجتمع المدني، وحيث أننا نؤمن بأن الثقافة هي ملك للمجتمع وهي ثروته الحقيقية التي يباهي بها المجتمعات الأخرى ويفخر بها ويصنع عبرها مستقبلاً أفضل
إن البحث الذي بين يديك يتضمن سلسلة من أحد عشر فصلاً مزوداً بملحقات أربع، وبملخص مقتضب لشرح أفكاره، وهو بحد ذاته بعد مدخلاً لما قد يُسمّى يوما ما " نظرية ما وراء البعد الرابع